علامات البيت المصاب بالحسد

• كثرة الخلافات دون مبرر: تزداد المشاجرات بين أفراد الأسرة، حتى على أمور تافهة، ويصعب تهدئة الأجواء أو التفاهم بينهم.
• ضيق الصدر داخل المنزل فقط: يشعر أفراد الأسرة بالاختناق والانزعاج بمجرد دخولهم البيت، ويبحثون عن أي فرصة لمغادرته.
• تعطل مفاجئ في الأجهزة والأدوات: تكثر الأعطال في المنزل دون سبب واضح، سواء في الأدوات الكهربائية أو في شبكة المياه أو غيرها.
• قلة البركة في الرزق: رغم أن الدخل قد يكون ثابتًا، إلا أن الأموال تتبخر بسرعة دون تفسير منطقي، ويصبح الوضع المالي مضغوطًا دائمًا.
• الكوابيس وكثرة الأرق: يشكو بعض أفراد الأسرة من أحلام مزعجة أو نوم مضطرب، خاصة الأطفال، وقد يظهر عليهم الخوف أو القلق دون سبب.
• نفور الزوجين: تضعف العلاقة بين الزوجين فجأة وبدون مقدمات، ويبدأ كل طرف في رؤية الآخر بشكل سلبي ومستفز.
• سماع أصوات أو حدوث أشياء غريبة: في بعض الحالات، يُلاحظ وجود أصوات غير مفسّرة أو سقوط أشياء بشكل متكرر، مما يثير القلق.
• ذبول النباتات وموت الحيوانات الأليفة: رغم توفير الرعاية الجيدة، إلا أن النباتات تذبل بسرعة والحيوانات تُصاب بالمرض أو تنفر من المكان.
• شعور دائم بالإجهاد والتعب: حتى مع الراحة، يشعر أفراد البيت بإرهاق جسدي وذهني مزمن، وكأن شيئًا يستهلك طاقاتهم.
• ابتعاد الناس عن الزيارة أو الشعور بعدم الارتياح في المنزل: الزوار يشعرون بالثقل أو يرفضون المبيت أو الجلوس طويلًا دون سبب واضح.

كل هذه العلامات لا تعني اليقين المطلق، لكنها مؤشرات مهمة تستدعي الانتباه والتحصن بالأذكار والرقية الشرعية، ورفع الأكف إلى الله بالدعاء، فهو وحده القادر على إزالة كل أذى، ورد كل شر، وكشف كل بلاء.

من أبرز علامات البيت المصاب بالحسد: كثرة الخلافات، ضيق الصدر، تعطل الأجهزة، قلة البركة، الكوابيس، نفور الأزواج، الأصوات الغريبة، ذبول النباتات، التعب الدائم، ونفور الزوار دون سبب واضح.