أم تركت ابنها في المنزل وذهبت لزياره أقاربها

في إحدى المدن الهادئة، كانت الأم “ليلى” تعيش حياة عادية مع طفلها الصغير البالغ من العمر سبع سنوات. في أحد الأيام تلقت اتصالًا من أحد أقاربها يدعوها لزيارتهم لعدة ساعات فقط، فترددت في البداية لكنها في النهاية قررت الذهاب بعد أن أقنعت نفسها أن ابنها يمكنه البقاء بمفرده لبعض الوقت، خاصة أنه بدا منشغلًا بألعابه ولا يريد الخروج. تركت له الطعام على الطاولة وأوصته ألا يفتح الباب لأي شخص، ثم خرجت مطمئنة ظنًا منها أن كل شيء سيكون على ما يرام.
مرت الساعات بسرعة، وعندما عادت ليلى إلى المنزل وفتحت الباب، لاحظت هدوءًا غريبًا يسود المكان، ولم تسمع صوت ابنها كالمعتاد. بدأت تنادي عليه بصوت مرتفع لكنها لم تتلقَ أي رد، شعرت بالذعر وركضت تبحث عنه في كل غرفة، حتى وصلت إلى المطبخ وهناك كانت الصدمة التي جعلت قلبها يكاد يتوقف من الخوف.
الإجابة في الصفحة الثانية…….
شارك
تعليقات